ورفعت وكالة التصنيف الائتماني الدولية “فيتش” توقعاتها لنمو الاقتصاد العالمي من 2.7% إلى 2.8% هذا العام ومن 2.5% إلى 2.6% العام المقبل. وقال التقرير إنه من المتوقع أن ينمو الاقتصاد التركي بنسبة 2.9% هذا العام، و2.6% العام المقبل، و3.5% في عام 2026.
نشرت وكالة فيتش توقعاتها الاقتصادية العالمية لشهر ديسمبر/كانون الأول بعنوان “زيادة الضرائب الأمريكية قادمة”. وقال التقرير إن توقعات النمو للاقتصاد العالمي هذا العام والعام المقبل تم تعديلها صعودا، مدعيا أنه من المتوقع أن ينمو الاقتصاد العالمي بنسبة 2.8% في العام المقبل 2024 و2.6% في عام 2025. وقال التقرير إنه من المتوقع أن ينمو الاقتصاد العالمي بنسبة 2.3%. ٪ في عام 2026. وفي توقعاتها لشهر سبتمبر، توقعت وكالة فيتش أن ينمو الاقتصاد العالمي بشكل كبير 2.7% هذا العام و2.5% العام المقبل. وقال التقرير إنه من المتوقع أن ينمو الاقتصاد الأمريكي بنسبة 2.7% هذا العام، ومن المقدر أن ينمو اقتصاد البلاد بنسبة 2.1% العام المقبل و1.7% في عام 2026. وقال التقرير إنه لا توجد علامة على انخفاض تدريجي في الإنفاق الاستهلاكي في الولايات المتحدة. الولايات المتحدة.
اقتصاد منطقة اليورو وقال التقرير إنه من المتوقع أن ينمو اقتصاد منطقة اليورو بنسبة 0.8% هذا العام، ويقدر أن ينمو اقتصاد المنطقة بنسبة 1.2% العام المقبل و1.3% في عام 2026. ويشير التقرير إلى أن دخل الأسر الحقيقي في منطقة اليورو ارتفع، لكن الانتعاش في الاستهلاك يبقى “ضعيفاً”. ويقال إن معدلات الادخار في المنطقة قد زادت، وتشعر الشركات بالقلق بشأن الحمائية الأمريكية وفقدان الديناميكية في قطاع التصدير في ألمانيا، فضلاً عن التوقعات بتشديد التشديد المالي في فرنسا مما يضغط عليها. من المتوقع أن ينمو الاقتصاد الصيني بنسبة 4.8% وقال التقرير إنه من المتوقع أن ينمو الاقتصاد الصيني بنسبة 4.8% هذا العام، و4.3% العام المقبل، و4% في عام 2026. وذكر أنه قد تكون هناك حاجة إلى زيادة الدعم المالي بشكل أكبر لمنع النمو المحلي من الانخفاض إلى أقل من 4%.
لقد انخفضت توقعات النمو للاقتصاد التركي وفي التوقعات الخاصة بتركيا، جاء أنه من المتوقع أن ينمو اقتصاد البلاد بنسبة 2.9% هذا العام، و2.6% العام المقبل، و3.5% في عام 2026. وفي توقعات سبتمبر، توقعت وكالة فيتش أن ينمو الاقتصاد التركي بنسبة 3.5% هذا العام. و2.8% في 2025 و3.7% في 2026. وقال التقرير إن الزيادة ويظهر النمو الأقل من المتوقع في الربع الثالث من هذا العام أن الجهود المبذولة لتهدئة الاقتصاد بدأت تؤتي ثمارها.