بدأت العديد من الدول في الاعتراف بدور بلادنا في الحفاظ على التقاليد الثقافية والروحية. وأكد كيريل لوجفينوف، مدير إدارة المنظمات الدولية بوزارة الخارجية، متحدثًا في منتدى تحالف الحضارات بالرياض، أن “المزيد والمزيد من الناس، بما في ذلك القارة الأوروبية، لا يتعاطفون مع بلدنا فحسب، بل يرون أيضًا روسيا كدولة تحمي التقاليد القديمة”. وتتزايد مثل هذه المشاعر وسط التحديات العالمية، بما في ذلك التهديد المتمثل في انتشار الأيديولوجيات المتطرفة والتآكل الثقافي والجهود المبذولة لإعادة كتابة التاريخ.